أثناء تصوير فيلم هندي، تتعطل الكاميرات أثناء وجود فريق العمل في أعماق الأدغال وتتسبب في تعطيل العمل، فيضطر طاقم العمل المكون من تسعة أفراد إلى البقاء هناك لمدة أربع أيام. ومن بين فريق العمل بطلة الفيلم (آشا) والبطل المساعد المغرور (شارمان كابور) اللذان يقرران الاسترخاء والاستمتاع بوقت الفراغ الذي تركهم فيه تعطيل التصوير. ويقوم شارمان وآشا باصطحاب مرشدهما السياحي (سيتو) في نزهة للتمتع بجمال الأدغال الكثيفة، وفي نهاية المطاف يصلون إلى موقع خلاب ويقررون قضاء ليلتهم هناك. يكتشفون أن هناك وحشا غريبا غير مرئي وغامض ولا يقهر، يحاول قتلهم بصورة متوحشة ويطاردهم رغم كل محاولاتهم للهروب.