يتزوج أبو عصام من الممرضة الفرنسية ناديا التي أصبحت جاسوسة عليه لصالح الضابط الفرنسي، في حين يظل الواوي ساعيًا متمنيًا أن يصبح العكيد الذي يرفضه أبو عصام بشدة.