ترتكب جريمة قتل تكون ضحيتها هالة النمس، ويكتشف الصحافي سامي توفيق أنه كان يبيت بجوار القتيلة وعلى سريرها وداخل شقتها ولا يتذكر عن تلك الليلة شيء سوى إنه انفصل عن زوجته، وتدور الأحداث حتى تنكشف أول خيوط الجريمة والتي على ضوءها يظهر القاتل الحقيقي.