تدور أحداث الفيلم في قالب من اﻹثارة حول تمساح من آكلي البشر، يبدأ في اصطياد السياح، في أجمل بحيرة هادئة، حيث يحاول هذا التمساح تحويل هذه البحيرة كموطن له.
استكمالاً لأحداث الجزء الأول من الفيلم، تعود مجموعة من تماسيح بحيرة بلاسيد الآكلة للبشر مرة أخرى إلى البحيرة، ويتكون الثلاثي المرعب من تمساحيّن ذكور وأخرى أنثى، يحاولون الحفاظ على عشهم وصغارهما؛ مما يثير الفزع في البحيرة والمدينة بأسرها، فيحاول العمدة (بيلي) إنقاذ الموقف.
في الجزء الثالث من هذه السلسلة السينمائية المرعبة والحابسة للأنفاس، تستمر التماسيح القاتلة في إخافة كل القاطنين في أحد المجتمعات المحلية، وتعيث فسادًا في اﻷرض.
في هذا الجزء اﻷخير من السلسلة، تدور أحداث الفيلم حول البحيرة التي تصبح في الوقت الحالي ملجأ للتماسيح، لكنها صارت محاطة بسور مكهرب، ولكن تقع الكارثة حين يُفتح السور.