يورط زكي نفسه في مشاكل لا دخل له بها بدعوة مساعدة الناس وإيجاد حلول لمشاكلهم، فهو كسول في عمله ودائمًا ما يتشاجر مع مديره الأستاذ مخيمر. يلتقي علاء وخطيبته كريمة ويعدهما بإيجاد شقة لهما للزواج، وتحذره والدته من التدخل في هذه الأمور لأنه لا يعرف فيها شيئًا، لكنه يصر على تقديم خدماته لمن حوله ويتورط في العديد من المشاكل.