يبني (عبدالفتاح) مستشفى استثماريًا، تفصله عن النيل عمارة يقطنها عدد من السكان، ويحاول هد العمارة كي تصبح المستشفى على الشارع الرئيسي مباشرة ولا يأبه بمصير السكان، لكن يحاول (إبراهيم) إقناع (عبدالفتاح) بالعدول عن ذلك ويحذره عقاب الله له في الآخرة.