يتعلق قلب عفراء بقلب رعد ويبادلها نفس الشعور، وتكتشف ابنة الأرقط استعداد والدها للإغارة على قرية السحمان، ويفكر الأخير في فك أسر رعد وإعادته إلى قريته.