يعود رعد إلى دياره، ويخبر والده بأن قرية السحمان أكرموا ضيفاته، وتشتكي أم عفراء من معشوق ومحاولة قطع طريق ابنتها هوا، ويتقدم معشوق لسحمان لطلب الزواج من هوا.