فيكتور مينارد قاتل مأجور في منتصف العمر، يشعر بالوحدة، ويعيش فقط لإرضاء والدته، على الرغم من سمعته بأنه قاتل بارع لا يخطئ. تتعقد حياته حينما يجد نفسه يعفو عن إحدى ضحاياه ولا يريد قتله؛ حيث إنه يعجب بروز التي يكتشف أن الزبون الذي استأجره لقتلها قد استأجره لأنها قد نصبت عليه، وقامت ببيعه لوحة مزوره، وهذا الزبون هو أحد رجال العصابات القوية.