يتسبب مقتل عميل بريطاني منشق عن المخابرات السوفيتية إلى إجبار رئيس هيئة التجسس البريطاني (جورج سمايلي) على العودة إلى مباشرة عمله، قبل أن تقوده التحقيقات إلى الاشتباه في عدوه القديم، ورئيس هيئة التجسس السوفييتي المعروف باسم (كارلا).