تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ساخر. يصاب المراهق العبقري (إيلي بيتيفوج) بصدمة كبيرة بعدما تم رفض انضمامه إلى هارفرد، وسرعان ما ينتهي به المطاف في كلية ويتمان. يقابل الفتى عديدا من الصعاب في التأقلم مع الوضع الجديد، ويلتقي هناك بالمقامر (ليو سيرلي) الذي يبلغ الحادية والأربعين من العمر، قرر ليو أن يتخلى عن حياته السابقة من أجل الالتحاق بالكلية. وسرعان ما ينتهي المطاف بالاثنين وقد أصبحا صديقين مقربين.
يعاني (إيلي بيتيفوج) بعد رفضه من جامعة هارفرد، ويحاول التأقلم مع الوضع الجديد إلى يصادف رفقة جديدة.