يرصد هذا الفيلم قصة مخرج الفيلم فيليب أراكتينجي؛ حيث إنه أُجبر للمرة الثالثة على ترك مسقط رأسه وبلده الأم، يكشتف فيليب أن جدوده جميعًا أُجبروا على ترك بلدهم 5 مرات على مدار 5 أجيال بسبب الحرب. يكشف الفيلم النقاب عن التعقيدات والكوارث التي عاصرتها تلك الأجيال منذ سقوط الإمبراطورية العثمانية، ومرورًا بوجود الكيان الإسرائيلي، حتى الحرب الأهلية اللبنانية. خلال الفيلم يتم رصد أحداث تاريخية حدثت فيما يقرب 100 عام.
يضطر فيليب أراكتينجي لترك بلدة الأم ومسقط رأسه ليكتشف بعد تفكير عميق أن جدوده على مدار 5 أجيال أُجبروا على ترك البلد هروبًا من الحروب والنزاعات.