يعود (لويس) إلى منتجع، وكازينو شهد أحداث مهمة في طفولته، يقابل (أوليفيا) الفتاة الشابة الجميلة التي تقع في حب شاب نذل سيء الطباع، ويحاول أن يتقذها من هذه المأساة، ويحكي لها قصة أمه التي وقعت في الحب مع لاعب تنس إيطالي في منتصف الثلاثينات، ثم تركها، وأيضا قصة حياة أرملة بولندية ثرية، وآلامها بعد قصة حب مخيبة للآمال مع مقامر بولندي.