يرصد الفيلم في جو كوميدي مغامرة جديدة لتيتيوف. تتعقد حياة تيتيوف كثيرًا وبشكل مثير عندما تقيم نادية حفل عيد ميلادها من دون دعوته، يحزن تيتيوف، ويظن أن تلك اللحظة هي أسوأ لحظة في حياته. سرعان ما تنقلب حياة تيتيوف رأسًا على عقب؛ حيث إن والديه على وشك أن يتم ترحيلهما خارج البلاد. تبدأ الأحداث تتعقد ذهابًا وإيابًا وسط محاولات تيتيوف المضنية لتحسين الأمور.
تقيم نادية (ميلاني بيرنير) حفل عيد ميلادها السنوي ولا تقوم بدعوة تيتيوف (دونالد ريجنوكس)، بسبب ذلك يحزن تيتيوف وتتعقد حياته بسبب تلك الهفوة.