في إطار درامي ممزوج ببعض اﻹثارة والتشويق تدور أحداث الفيلم؛ حيث يتوعد الإرهابي (كادال) في إحدى القنوات الفضائية، بتفجير مدينة ميامي بفلوريدا، بقنبلة نووية؛ مما يضع الرئيس الأمريكي في مأزق استدعاء القوات الخاصة (دلتا فورس) من أجل إنقاذ الموقف، فيتوصلون إلى أن القنبلة مخبئة في بلد صحراوي في الشرق الأوسط تدعى سوداليا، فتتجه (دلتا فورس) إلى هناك لإنقاذ الموقف.