في إطار درامي اجتماعي ممزوج ببعض الإثارة والتشويق تدور أحداث الفلم ، حيث السجين (هاري لامبورت) الذي لا يفرق معه أي شيء في الواقع ، ولا يحترم أي قوانين في السجن ، أو يراعي أي داعٍ ، أو يحترس من أي شيء ، فهو يثق بشدة أن إطلاق سراحه على يد زوجته الجميلة قادم لا محالة ، ولكن زيارة تأتيه من (بات) تغير مفهوم كل شيء لديه ، وتأتي له بأسوأ كوابيسه .