استكمالا للأجزاء الثلاثة السابقة ، وبعد عودة (حزلئوم) من السفر ، وشرائه للبيت ، وتمكنه من امتلاك جميع الأراضي والأملاك ، يثير غيرة وحقد شقيقيه (الكبير) ، و(جوني) ، وتشتعل بينهم الصراعات ؛ ﻹثبات أهمية كل واحد منهم لدى أهل قرية (المزاريطة) ، وبين صراع وآخر تظل فكرة التخلص من (حزلئوم) قائمة .
يتحد كل من (الكبير) وأخيه غير الشقيق (جوني) للتخلص من (حزلقوم) بعد سيطرته على جميع أملاكهم في غمضة عين.