تتذكر جهير مرض والدتها بالجدري، وزواج والدها عبدلله من أم صيتة، ومحاولة انتحار أم جهير بعد يأسها من الشفاء، في حين يعمل فهد مع شقيقه الأكبر منصور في بيع العقارات.