يمتلك صابر فدان أرض زراعية، لكنه يُستدعى من قبل الجيش المصري للحرب، وعندما يعود يفاجئ بعويص يحاول الاستيلاء على أرضه.
يخبر لطفي صديقيه في الجيش صابر وسويلم بانتهاء فترة مكوثهما في الجيش، ويتذكر صابر ليلة زواجه من حياة وحبه له وأرضه التي ظل يزرعها ويخاف عليها، وعند عودته عقب 7 سنوات من الحرب يرحب به الأهالي، ويقابل عويص الذي يعرض عليه شراء فدانه، ولكن صابر يرفض.