يتولى خميس قيادة سيارة الوزير لبرهة من الوقت، ويجتمع حوله أهالي الحي يطلبون منه قضاء خدماتهم وإنهائها، ويصاب الوزير بأزمة قلبية بعدما أصر خميس على تتبع أحد قائدي السيارات بسرعة جنونية.