يكتشف خميس مجموعة من الموظفين يتفقون على الفساد، والقيام بصفقات ضد الوزارة لحسابهم، ويصورهم بالهاتف، ويخبر مديره، الذي يتضح أنه متفق معهم، ويفاجئ أن أعلى الرواتب هو رئيس الفساد.