بعد ثورة 25 يناير، تقرر أميرة الرجوع الى مصر وفي داخلها نظرة مشرقة بأن مصر تحتاج مساعدة كل فرد من أبنائها ثم يدور نقاش بين افراد اسرتها من أجل حسم أمر الرجوع بين مؤيد ومعارض، وبعد النقاش تقرر الأسرة الرجوع الى مصر ماعدا والد أميرة وفي الطائرة تبدأ المفارقات الكوميدية حيث تصطدم أميرة بالواقع الفوضوي.
تصل أميرة للمطار وتستعد لاستلام حقائبها وتبدأ المفارقات الكوميدية مع موظفة المطار بعدما فقدت جزء من حقائبها وتستمر المقارنة بين التعامل فى مصر والتعامل في الخارج وتتوالى الأحداث الكوميدية بين الأسرة واللصوص حتى تفاجئ أميرة بمحاولة سرقة سيارتها وعندما تستنجد بكبير اللجنة الشعبية تفاجأ بأنه هو اللص الذي يحاول سرقة السيارة.
تستمر رحلة أميرة في البحث عن حقائبها المفقودة في المطار وتذهب إلى حارة شعبية من أجل استرجاعها وتتوالى المواقف الكوميدية حيث يعتقد أصحاب حفل الزفاف أن أميرة هى الراقصة التي سوف تحيي الفرح وتضطر أميرة لتمثيل دور الراقصة بهدف مساعدة العروس التي ترفض الزواج.
يستمر المسلسل في رصد سلبيات المجتمع المصري في جو من الكوميديا حيث ترصد الحلقة صعوبة الحصول على أماكن في المدارس الحكومية وأزمة المرور في الشوارع ويستعرض المسلسل الفرق بين مستوى وعادات التربية في دولة أوروبية وبين التعليم والحياة في مصر.
تقرر (أميرة) إقامة حفل عيد ميلاد من أجل التعرف على جيرانها في المنطقة، وينتهي الحفل بأحداث كوميدية بين الجيران وبعضهم.
في يوم الاستفتاء على التعديلات الدستورية، تتوجه اميرة مع أسرتها لكي يدلوا بأصواتهم في ظل حالة انقسام حادة يمر بها الشارع المصري، ويمروا خلال هذا اليوم وخلال تواجدهم في اللجنة بعدد من المفارقات الساخرة.
تتكتم أميرة على خبر إقامة مدرسة ابنتها سارة حفلًا بمناسبة عيد الأم، وتفضل ألا تخبر والدتها التي لا تعترف بمثل هذا النوع من الاحتفالات، وفي وقت لاحق، تتعرض أسرة أميرة لعملية اختطاف في وضح النهار في ظل الغياب الأمني.
في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي تمر بها البلاد، يحاول كل من أميرة وسامي البحث عن وظائف، ولكن تواجههم في رحلة بحثهم العديد من المشاكل والمفارقات الكوميدية، للدرجة التي تدفع سامي للجوء إلى شقيقه من أجل إيجاد عمل له ولأميرة.
يفد أصدقاء (أميرة) من الخارج لأجل زيارتها وزيارة مصر، لكن في ظل الحالة العامة من التخوين التي تجتاح الكثير من الناس في مصر، يواجه أميرة وسامي العديد من المشاكل أثناء قيامهم بمساعدة أصدقائهم في زيارة الأماكن السياحية.
خلال الفترة التي كان الشعب المصري خلالها يتابع بترقب شديد ما يجرى في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، تتوجه أميرة وأسرتها إلى الأرياف من أجل مواساة خادمتهم في وفاة جدتها، وتفاجا الأسرة بالكم الهائل من المعاناة التي يحياها الناس هناك.
في سبيل كسر الروتين المرتبط بالتواصل الالكتروني عبر الانترنت، تقرر اميرة ان تصطحب العائلة في نزهة على كورنيش النيل في محاولة للتقريب بين أفراد الأسرة لكنها تصطدم بالعديد من السلوكيات الغريبة خلال هذه النزهة.
تحاول أميرة وأسرتها التقرب من إحدى الأسر المسيحية، ولكن مع توالي المفارقات، يقوم أفراد الأسرة بابلاغ الشرطة بعد شكهم في اميرة وأسرتها.
تتلقى أميرة إنذارًا من ناظرة مدرسة ابنتها المتهمة بالخروج عن تقاليد المدرسة وعن أعراف الاحتشام في الملبس، فتخرج أميرة من منزلها بصحبة كارلا، وتفاجأ كلتاهما بكافة محاولات التحرش التي يتعرضان لها.
تقرر أميرة إطلاق حملة مقاطعة للحوم بهدف مواجهة ظاهرة ارتفاع الأسعار، وتفاجأ أميرة بحملة مضادة يشارك فيها زوجها سامي.
تقرر أميرة اصطحاب ابنتها ووالدتها إلى السينما في نفس التوقيت الذي جرت فيه مذبحة استاد بورسعيد، ويواجهوا عدد من المفارقات الكوميدية.
تقرر أميرة أن تعقد جلسة عائلية مفتوحة من أجل المصارحة، ولكن المصارحة لا تكون تامة، حيث تكذب اميرة حول موضوع بحثها عن عمل، كما تخبيء ابنتها عنها خبر فصلها من المدرسة.
تصادف أميرة في طريقها أحد أطفال الشوارع المرضى، وتصطحبه إلى إحدى المستشفيات التي ترفض استقباله، فتعالجه في منزلها، وتقرر أن تؤسس جمعية خيرية للإهتمام بأطفال الشوارع
يعاني كل من أميرة وسامي من عدم المقدرة على إدارة شؤون الأسرة، حيث يقوم الأبناء بالتمرد مع المطالبة بإجراء انتخابات ﻹختيار من يصلح ﻹدارة الأسرة.
تشعر أميرة بالسعادة الغامرة عندما تحصل على وظيفة في المتحف المصري، لكنها تصطدم بكم هائل من المغالطات التاريخية التي تقابلها في عملها.
تواجه أميرة عدد من المفارقات الكوميدية بسبب تفضيل مديرها في العمل أحد زملائها عليها، وذلك لمجرد كونها امرأة.
يقرر والد أميرة العودة إلى مصر لكي يعمل أستاذًا جامعيًا، ومن أجل أن يقدم اﻹفادة بما تعلمه في الخارج، لكنه يفاجأ بالمستوى المتدني للجامعات المصرية وسعيها الأعمى وراء الربح.
تصاب أميرة وعائلتها بإحباط شديد بعد وصول الرئيس محمد مرسي، مرشح جماعة اﻹخوان، إلى سدة الحكم.
تتناول الحلقة ما حدث بعد وصول جماعة اﻹخوان لسدة الحكم، مع التركيز على ظاهرة الانقطاع المستمر للكهرباء.
تتعرض زينب، والتي تعمل لدى أميرة، لوعكة صحية، مما تحتم نقلها إلى المستشفى، لكنهما يعانيان طوال الطريق مع الاختناق المروري الشديد في شوارع العاصمة.
تتعرض الحلقة لعدد من المظاهر الحادثة في البلاد بعد وصول جماعة اﻹخوان على الحكم، ومحاولتهم الاستيلاء على كافة الوظائف الحيوية في الدولة.
تقرر (أميرة) حضور إحدى حلقات برنامج (البرنامج؟)، لكنها تكتشف أنه عليها ان تنتظر ساعات طويلة حتى تحصل على البنزين من أجل سيارتها.
يقرر منصور أن يتقدم لطلب يد إحدى الفتيات، فيذهب بصحبة عائلة اميرة، ولكن الأمر يبوء بالفشل بسبب الخلافات في وجهات النظر السياسية.
تتعرف أميرة على مجموعة من الأصدقاء الجدد، وفي المقابل يحاول رامي وكارلا أن يتقربوا منها ومن عائلتها، لكن تنشأ عدد من المواقف والمفارقات الكوميدية بسبب اختلاف وجهات النظر.
يتم اتهام أميرة بالخيانة والعمالة، ويتم وضعها تحت المراقبة لأنها طلبت معونة من والدها المقيم بالخارج، ويتم القبض على رامي بتهمة التزوير.
يتم القبض على كل من أميرة وسامي بتهمة الخيانة، كما يتم القبض على رامي بتهمة التزوير، بعد أن أبلغ عنهم السائق منصور الذي يعمل كمخبر متخفي.