يسعد خالد لسوء حالة ريم النفسية وتدميرها، ويتحدى الضابط طلال -بسمة، التي تتوجه إلى منزل أهل فراس لمحاولة جمع معلومات عن الجريمة ولكن والديه يطردونها.