تعقد جلسة المحكمة، ويتشاجر جراح مع أبو فراس ويحكي قصة زواج والدته منه، وتعذيبه لهما، ويعترف بقتله لفراس انتقاما من والده، ويطلق خالد - روان، وتطلب بسمة من جراح توكيلها للدفاع عنه.