يفاجأ سوبر هنيدى بنشر خبر عمله متسول في جريدة حناكيش، ويذهب سوبر هنيدى لمدير تحرير الجريدة الذى يرفض تصديق روايته بكون هناك من ينتحل شخصيته، وينجح هنيدى بتسليم من ينتحل شخصيته للشرطة.