تتشاجر مي مع طلال لشكها فيه، ويقلق طارق لعدم تمكنه من الاتصال بأولاده من زوجته الأولى الأجنبية، ويطلب بدر من شيخة ترك عملها والاهتمام بالحمل ويشترط أبو سعود على ابنه الإقامة معه في منزله.