يُصدم عبدالعزيز عندما يعلم بشلل عبدالله ويتنازل عن حقه الأدبي في الروايات، وتحصل نادية على الطلاق، وتطردها حنان من المنزل، وتترك وفاء المنزل، وتظل حنان مع عبدالله.