تطلب أم عبداللطيف من ابنها شراء أثاث جديد لغرفة خاله، ويصل حمدي خال عبداللطيف، ويخبره بأنه مفلس وأن شقيق زوجته استولى على كل أمواله. فتنهار أحلام عبداللطيف.