يخبر عبداللطيف - أصدقاؤه بأنه يحب فتاة ويتطلع للزواج منها، ويفاجئ في المنزل بوالدته المصرية تقرر زواجه من الفتاة التي اختارتها له.
تخبر أم عبداللطيف - ابنها بزيارة خاله حمدي لهم، ويفكر عبداللطيف بثراء خاله وأنه سوف يحقق كل أحلامه، في حين تخبر أم فرج - أم عبداللطيف بأنها اختارت لابنها أكثر من فتاة ليتزوجها وتطلب منه الاختيار.
تطلب أم عبداللطيف من ابنها شراء أثاث جديد لغرفة خاله، ويصل حمدي خال عبداللطيف، ويخبره بأنه مفلس وأن شقيق زوجته استولى على كل أمواله. فتنهار أحلام عبداللطيف.
يصطحب عبداللطيف - خاله حمدي إلى إحدى الحفلات، ويعرفه على أصدقاؤه، ويظل خاله يرقص حتى يفقد وعيه.
يذهب حمدي مع عبداللطيف إلى عمله، ويتسبب فى وقوع مشكلة له، ويقود السيارة بدلا عنه، ويصطدم مع سيارة أحد الأشخاص ويتسبب في خسائر مادية.
يشتري عبداللطيف لخاله حمدي جرس لتنبيهه إذا رغب في شيء، ويظل حمدي طوال الليل يطلق الجرس، وفي الصباح يخبر عبداللطيف - حمدي بحبه لإحدى الفتيات، وحتى يتقرب منها يتعلم الفروسية ويقع من أعلى الحصان.
يصطحب عبداللطيف - خاله حمدي ليقابل الفتاة نورا التي يعجب بها، ويحاول التعرف عليها، وتقع مفارقة ويظن والدها أنهما يتحرشان بابنته نورا فيعتدي عليهما بالضرب.
تخبر أم عبداللطيف - ابنها باختيارها لعروس له، فيرفض الفكرة، وعلى الجهة الأخرى تبدأ نورا في الالتقات لعبداللطيف ويجذبها حديثه.
يقرر عبداللطيف التقدم لخطبة نورا، ولكن خاله ينصحه من التأكد من مشاعرها تجاهه، ويفاجئ برفض والدته لفكرة زواجه منها.
يتقدم عبداللطيف لوالد نورا ويطلب منه يد ابنته للزواج، ويوافق والدها بشكل مبدئي.
يقابل عبداللطيف صديقه برعي، ويخبره بحبه لنورا، ويطلب عبداللطيف من خاله مساندته أمام والدته لتوافق على زواجه من نورا.
يترك عبداللطيف المنزل غضبًا من عدم موافقة والدته على زواجه من نورا، ويقيم لدى صديقه، وتقدم والدته بلاغًا باختفائه.
ترفض أم عبداللطيف التوجه مع ابنها لخطبة نورا، ويذهب هو وخاله وفي الطريق يصدم شخص بالسيارة وتقبض عليهما الشرطة، وتحبسهما.
يدعي عبداللطيف كذبًا على والد نورا مرض خاله، ويطلب تأجيل الخطبة حتى يخرج من السجن، وتوافق والدته مجيرة على زواجه من نورا وتذهب معه بعد خروجه من السجن وتخطبها.
يتوجه عبداللطيف مع والدته لشراء أثاث منزله وتحدث مشادة بينها وبين والدة نورا التي ترفض زواج ابنته من عبداللطيف للفارق الاجتماعي.
يعجب حمدي بشقيقة برعي ويفكر في الزواج منها، ويقام حفل زواج عبداللطيف ونورا.
يسافر عبداللطيف مع نورا لقضاء شهر العسل في المخيم، ويذهب معه والداه وخاله، ويقع حريق في المخيم، ويخطب حمدي - محاسن.
يبحث حمدي عن عمل حتى يحصل على إقامة ويتزوج من محاسن، ويساعده عبداللطيف في ذلك.
يساعد أبو نورا - حمدي للحصول على إقامة ويتزوج حمدي ومحاسن، وتبدا أم عبداللطيف في إيقاع نورا بالمشاكل وتفسد الطعام الذي أعدته.
ينجح حمدي في إقناع والد نورا بمشاركته في مشروعه الجديد، وتستمر أم عبداللطيف في إيقاع نورا بالمشاكل.
يفشل مشروع حمدي، وتتهمه الشرطة بالاحتيال والنصب على العملاء، وتحبسه ويدفع له عبداللطيف كفالة ليخرج، وتمنع والدة نورا - ابنتها من العودة إلى منزل زوجها.
يفكر حمدي وعبداللطيف في إقامة مشروع لتربية الحمام، ويتفق معه على سرقة لوحات نورا من منزل والدها، ولكن جار عبداللطيف يضع عليها الماء وتفسد اللوحات.
يقيم عبداللطيف وحمدي معرض للوحات نورا، ويفاجئ بإعجاب الحضور بها بالرغم من فساد اللوحات من الماء.
تصر والدة نورا على إقامة ابنتها في منزل منفصل عن والدة عبداللطيف، ويفقد حمدي الأموال الخاصة بشراء عبداللطيف لأثاث منزله الجديد، وتقترح نورا على زوجها توسيع منزل أمه وإقامة ملحق خاص بهما.
يطلب حمدي من والد نورا العمل في محله، ويوافق والد نورا، وتثور أم عبداللطيف عندما يطلب حمدي منها تقسيم المنزل بينهما.
تصر أم نورا على طلاق ابنتها من عبداللطيف، وتطلب من زوجها طرد حمدي من العمل في محله، ولكن حمدي يثبت جدراته في البيع، ويرفض والد نورا فصله من العمل.
يتسبب حمدي في غلق محل أبو نورا لبيعه عطور فاسدة، ويطرده من العمل، ويطلب عبداللطيف من حمدي العودة إلى مصر، في حين تتشاجر أم نورا مع عبداللطيف لمقابلته لنورا.
يطلب ابن عم عبداللطيف من حمدي مساعدته في شراء قطع غير لسيارته، ويفكر حمدي في العمل بتلك التجارة ، وتطلب منه زوجته العودة لمصر.
يقرر حمدي العمل في مجال التمثيل، وتوافق أم نورا على مقابلة عبداللطيف ووالدته لإجراء صلح بينهما.
يلوم عبداللطيف على والدته تدميرها لحياته الزوجية، وأنه اضطر إلى إطاعتها لكونها أمه، ويسافر خاله إلى مصر ويودعه.