تكتشف السكرتيرة سعاد سر مديرها طاهر، وهو أن لديه ابنًا من زواج سري، وقد ترك معلومات عنه لمايسة، ابنة أخيه.
تقرر سعاد نسخ جميع الصور والمستندات الخاصة بابن طاهر. وفي الحارة، يتسبب مسعد في مشكلة كبيرة عندما يحاول صاحب العقار طرده لعدم دفعه أجرة المنزل لفترة طويلة.
تسلم سعاد لمسعد كل الأوراق الخاصة بابن طاهر، وتقنعه بانتحال شخصية ابنه ليرث أمواله.
تدعي سعاد بوفاة مسعد في حادث، وتبدأ في وضع خطة لينتحل شخصية وحيد ابن طاهر، ويتوجه لشركة والده.
يعود طاهر من السفر، ويخدعه مسعد بأنه ابنه وحيد، ويقرر الإقامة معه في فيلاته.
يحكم مسعد خطته ويضع صورة لزوجة طاهر الأولى في منزله ويدعي أنه أمه، حتى يقنعه بأنه ابنه.
يعيش مسعد مع طاهر، وتُعجب به مايسة، فتغضب سعاد من تقربها منه.
تطلب سعاد من مسعد أن يخبر طاهر بحبه لها كي يتزوجا، لكن مايسة تكشف له سرًّا تخفيه سعاد، وهو أنها لا تحبه، بل كانت دائمًا تسخر منه.
يقرر طاهر توظيف مسعد في الشركة كعامل، ليعرف كل ما يحدث بين الموظفين، فيكتشف مسعد سرقة أحدهم أموال الشركة.
يشب حريق في الشركة، ويكتشف الموظفين أن مسعد هو ابن طاهر، ويقرر الأخير خطبة مايسة لمسعد مما يُثير غضب سعاد.
يقرر مسعد كشف الحقيقة لطاهر وأنه ليس ابنه، ولكن طاهر يفاجأ الجميع بطلبه الزواج من سعاد.
يتقدم طاهر للزواج من سعاد، وتضطر مايسة للسكوت وعدم فضح أمرها بعد تهديد سعاد لها.
مسعد يقرر ترك المنزل لشعوره بالندم، وترافقه مايسة، وتقرر إخبار عمها طاهر بحقيقة مسعد.
يكتشف طاهر أن زوجته الأولى أم وحيد ما زالت على قيد الحياة وأن ابنه الحقيقي ليس مسعد، فيقرر البحث عن الأخير.
ينفصل مسعد عن مايسة بعد اكتشاف طاهر الحقيقة، وتعود سعاد لمسعد.