يعود علال من مصر إلى المغرب بعد مرور أربعين سنة لكن زوجته تخبره أنه ميت في نظر ابنه فريد كما أنها لا تسامحه على تركه لهم فيطلب منها البقاء كطباخ في المنزل وهي توافق رغمًا عنها.