تستاء أم سيف من غياب زوجها راشد عن المنزل، ولا تعلم بزواجه من ظبية، التي يتشاجر معها طليقها لزواجها من راشد، وعلى الجهة الأخرى يقرر عبدالله زواج ابنه سهيل من حمدة حتى يضمن استقراره وابتعاده عن السهر مع أصدقاؤه.
تستاء حمدة من قرار والدها بتزويجها لابن عمها سهيل غصبا عليها، في حين يتشاجر سيف مع شقيقه الصغير حسن لإهماله الدراسة واهتمامه بلعب كرة القدم.
يُصر سهيل على إتمام زواجه من حمدة غيظا في حمد الذي يتعلق بحبها، ويقع حادث سيارة أليم لراشد وأم سيف ويتوفيان في الحادث.
تنهار ظبية لوفاة راشد، ويتولى سيف رعاية شقيقه حسن وشقيقته ميثة وإدارة مكتب والده، وتتزوج حمدة قهرا من سهيل ويمنعها من الجامعة حتى لا تقابل حمد.
يتشاجر سهيل مع حمدة في ساحة الجامعة، وتحاول مريم مساعدة سيف في إدارة مكتب والده، ويحرض حميد - زوجة مبارك ضد ظبية ويدعي زواج مبارك منها.
يعود سهيل للسهر ومرافقة أصدقاء السوء، ويصطحب حسن عمته شيخة إلى تدريب الكرة دون علم شقيقه.
يطلب عبدالرحمن من والده معرفة تفاصيل كل شيء عن الشركة، ويطلب أبو عبدالرحمن من عبدالله الموافقة على زواج مريم من ابنه، في حين تحقق الشرطة مع سهيل وأصدقاؤه لتشاجرهم وضربهم أحد الأشخاص، ويطلب مبارك من ظبية الزواج.
يحاول سيف معرفة علاقة والده بظبية، في حين يطلب خال أم سيف منها إخبار زوجها عبدالله بوفاة شقيقه راشد وضرورة إعادة حقوقه لأولاده.
يكتشف سيف امتلاك ظبية لمكتب والده، وتخبر مريم - عبدالرحمن بأنها لا تفكر في الزواج حاليا.
يطلب حميد من ظبية العودة له، وبتورط سيف في مشكلة تصوير المحلات لعمل إعلان تجاري وتطلب مريم من والدها مساعدته.
يضطر سيف لترك الجامعة حتى يلتحق بإحدى الوظائف لينفق على أشقائه، ويحاول حميد إقناع ظبية من عمل توكيل لصالحه ﻹدارة مكتب العقارات، وتشتكي حمدة لوالديها من طريقة تعامل سهيل معها.
تفاجأ ظبية بطلب عيسى الزواج منها فتوبخه، ويتشاجر معه مبارك لنفس السبب، في حين يحاول سهيل إقناع مريم بالزواج من ابن عمها بعد تخرجها من الجامعة ولكنها ترفض.
تقرر مريم الالتحاق بوظيفة في شركة والدها، ويرفض سيف تقاضي الرشاوى في وظيفته الجديدة، وتكتشف أم سهيل أم ميثة ابنة راشد.
يُصدم سيف عندما يعلم بزواج والده من ظبية، ويثور عبدالله عندما يعلم بعلاقة ابنته مريم بابنة شقيقه الراحل راشد، ويقلق من مطالبة أخواتها بميراثهم.
يعتدي عيسى بالضرب على حميد، ويراقب سهيل شقيقته ويشاهدها بصحبة سيف فيتشاجر معها، وتحاول منى نصح صديقتها ظبية بعدم العودة لحميد والزواج منه.
تتزوج ظبية من حميدـ ويقنعها بمقابلة سيف حتى تستلم مكتب العقارات.
يحرق عيسى مخزن حميد انتقاما منه لزواج الأخير من ظبية، ويتشاجر عبدالله مع زوجته أم سهيل لمحاولة إقناعه يإعطاء أولاد شيقيقه راشد حقهم في الميراث.
يتشاجر سيف مع شقيقه حسن لاستهتاره الدائم، ويغضب عبدالله من شقيقه وابنه عبدالرحمن لتوليهما مناقصة لصالحهما دون علمه.
يتشاجر سهيل مع حمدة، ويطلب منها تحرير وكالة عامة باسمه، ويهدد بطلاقها، ويخبره أمه برغبته في الزواج من ميثة دون أن يدري بأنها ابنة عمه.
يطلب عبدالرحمن من والده إنشاء شركة له بعيدا عن عمه، ويسلم سيف مكتب العقارات لظبية، وتزور أم سهيل مع خالها منزل راشد لتتعرف على أولاده.
يتشاجر سهيل مع مريم لعلاقتها بسيف، ويطلب عبدالله من سيهل مراقبة أمه.
يحذر مبارك - ظبية من حميد وإستيلائه على أموالها، ويكشتف سهيل أن سيف ابن عمه.
تكتشف مريم أن سيف ابن عمها، وتتشاجر مع والدها عبدالله بشأن ذلك، ويتهم سلطان - سيف بتقاضي رشاوى ولكن مريم تثبت براءته.
تخبر مريم - سيف بأنها ابنة عمه، ويهرب حميد بأموال ظبية، ويلوم أبو عبدالرحمن على شقيقه عبدالله رفضه تسليم أموال أولاد شقيقهما راشد لهم.
يطلب مبارك من ظبية ترك منزلها والرحيل، وتقرر حمدة طلب الطلاق وترك منزل زوجها.
تطلب ظبية من مبارك الاعتراف بأولاده، الذين نسبتهم إلى حميد، ولكنه يرفضه ويجبرها على الإقامة مع أولاد زوجها الراحل راشد.
تصر حمدة على طلب الطلاق، ويستاء حسن من إقامة ظبية وأولادها في منزلهم.
يرفض عبدالله زواج ابنته مريم من سيف، وتتولى عمة سيف، ويستلم الأخير أوراق من صديق والده تكشف له أسباب تخلي أعمامه عن والده وعمته.
يسلم سيف الأوراق لعمه عبدالله، ويعود حميد ويبحث عن ظبية، وتطلب الأخيرة من سيف تولي مكتب العقارات.
يحاول حميد الوصول إلى ظبية، ويتورط سهيل في قضية المتاجرة فتيات ليل باسم شركة والده، وتتزوج ميثة من سعيد، ويضطر سيف الابتعاد عن مريم.