يبدو أن زواج مريم من الثري فهد مثاليا في أعين الجميع، ولكن الحقيقة تختلف تمامًا عن هذه الصورة، وذلك حيث يعاملها فهد بكل عنف ووحشية، فتصل مريم لنقطة تستعد فيها لفعل أي شيء مقابل التخلص من حياتها البائسة، وتقرر وضع خطة للهرب منه، والتي تتلخص في قيامها بادعاء الوفاة. يسير كل شيء حسب الخطة، وتبدأ في العيش بسعادة بهويتها الجديدة، ولكن يبدو أن السعادة لاتدوم كثيرا.
أسباب فتور العلاقة بين الزوجين، وأثر ذلك على أبنائهما.