يبلغ فهد - الشرطة عن مريم وانتحالها لشخصية أخرى، فتهرب مريم وتختبئ بمكان مهجور، ويصل لها فهد ويطلق عليها الرصاص، ويطلب طلال من راوية الزواج وعدم الإنجاب.