اقتباسًا عن قصة حقيقية، تتركز أحداث الفيلم حول الصحافي جاري ويب (جيرمي رينر) الذي يقوم بتحقيق استقصائي حول الدور الذي تلعبه المخابرات الأميركية في تصدير كميات هائلة من الكوكايين داخل الأراضي الأميركية، والذي كان يتم بيعه بغرض تمويل جيش المتمردين في (نيكاراجوا)، وبعد اكتشاف ويب لهذه الحقائق، يقوم بكشفها على الملأ؛ مما يعرضه لعديد من المشاكل ويضعه في دائرة الخطر.
يكشف صحافي أمريكي عن الدور القذر الذي تلعبه المخابرات الأمريكية في تجارة الهيروين من أجل دعم المتمردين في نيكاراجوا.