يظل ناصر البحث عن ابنته حمامة، ويظن أنها أصيبت بسوء، فيبلغ الشرطة، في حين تتواجد في منزل حزيبة تلعب مع مهرة، وعلى الجهة الأخرى يعرض مندوب الشيخ على مبارك تزويجه من فتاة صغيرة تهتم به.