ترغب حزيبة في إقامة حفل زفاف لها بالرغم من سنها الذي قارب الخمسين، وينصح مبارك فرج أن ينسى موضوع ابنته الضائعة، ويبدأ حياة جديدة، ويخبر يعروف والده بأنه قدم وظيفة في المطار.