تعيش (سنية) مع زوجها (حسن بك) وابن خالتها الساذج (إحسان) في سعادة، حتى زارتهم صديقتهم المطلقة (نفيسة) التي تعشق المغامرات مع الرجال، والتي اعترفت لـ(سنية) بسعادتها لرؤية الرجال يتهافتون عليها، وادعت أن جمال (سنية) الهادئ لا يجذب الرجال، فشعرت الأخيرة بإهانة لأنوثتها وأخذت الأحداث منحنى آخر.