تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي خلال فترة الثمانينات عن مدينة (مونداسوباتي) غريبة الأطوار التي يخاف أهلها من الكاميرا والتصوير معتقدين أن الكاميرا قادرة على خطف الروح، لذا لا يلتقطون الصور إلا في حالة الوفاة فقط، يستمر هذا الوضع حتى مجيئ مصور وافد إلى المدينة.
يخاف أهل بلدة (مونداسوباتي) من التصوير لاعتقادهم أنه يسبب الوفاة.