تكتشف (خيرية) أن وراء الستارة لصًا، فيستعطفها ويخبرها بقصة عمله في مكتبة وطرد صاحبها له، واتجاهه للسرقة لافتتاح عمل خاص به، فتعاطفت معه، حتى أتى (محمود) زوج والدتها وأطلق عليه النار وتوالت الأحداث.