تتفق سيدة مع زوجها على تطليقها طلاقًا صوريًا ثم بيع الشقة، ثم تشكو السيدة - المشتري بصفتها حاضنة وتدعي بطلان البيع، وتنجح الخطة ويستوليان على الشقة والمال، ثم يموت ابنها وتفقد أحقيتها بالشقة.
تتفق( تيسر فهمى) مع زوجها( احمد راتب) على ان يطلقها طلاق صورى ثم يبيع شقتهم ثم تشكو المشترى(حمدى حافظ) بصفتها حاضنة و ان البيع باطل و ينجحا فى خطتهم و يستوليا على الشقة و الفلوس ولكن ينتصر القانون الالهى فى النهاية ويموت ابنها ولا يبقى لها حق فى الشقة