يقيم مظهر حفلة من أجل نسيان ما حدث للحارة، أما ورده فتريد الرجوع إلى زوجها مظهر، ولكن لم يوافق أهلها لأنه السبب في مقتل أبيها، ويطلب أخو زهرة من مظهر تطليقها ولكنه يرفض بشدة، وتخبره والدته أن يترك ورده لكنه مازال يحبها.
يحاول (حامد) (وكداس) قتل (مظهر) لكنهما يفشلا في قتله، ومن ناحية أخرى تتوفى زوجة مختار الحارة أثناء تنظيفها منزلها، ويحزن المختار وابنتها عليها، وتأتي الشرطة من أجل التحقيق في الأمر.
يخبر ضابط الشرطة، المختار أن زوجته توفيت بفعل فاعل، ثم يتم القبض على صياح وفكرية (زوجة عزو) من أجل التحقيق لأنهما أول من رأى الجثة، وتم حبسهما، ويطلب الضابط الفرنسي من ضابط الشرطة المحقق في القضية تلفيق الحادثة لهما وإثارة الأمر أكثر ويحاول مظهر التدخل لحل الأزمة.
يشك عزو في زوجته فكرية وزوج أخته صياح وأنهما على علاقة ببعض، يخبر صبري زوجته فهمية أنه لا يريدها أن تعمل ولكنها تصر فهمية على العمل، تطلب رشيدة من زوجها أن تذهب إلى والدتها من أجل أن تساعدها أثناء حملها، تذهب شهيرة من أجل خروج صياح وفكرية من الحبس ويطلب ظافر من ظابط الشرطة (فرزت) خروجهما فوراً، ويُطلق عزو فكرية ويطردها من البيت.
يضرب أبو سليم ابنته فكرية بقسوة شديدة وذهبت إلى المستشفى ويخبر الدكتور الشرطة لكي يتم القبض على والدها لضربه لها، يذهب صياح لكي يأخذ زوجته عفاف ولكن يرفض عزو ذلك ويطلب منه أن يطلقها، يطلب كداس من فيصل أن يتبادلان المنازل حتى يروي فيصل أخبار عن الحارة، و يُخبر نذير رشيدة إنه ليس أخرس وأنه كان مجرم ويعمل مع الظباط الفرنسيين ولكنه تخلى عن كل هذا بسبب حبه لرشيدة.
ذهب فيصل إلى بيت كداس من أجل توصيل معلومات عن الحارة، تذهب أم صافي وشهيرة إلى بيت عفاف من أجل أن ترجعها إلى زوجها ولكن تطردهما عفاف من بيتها وتُخبر أبيها بذلك، ويذهب حامد وكداس إلى بيت زوج رشيدة من أجل تهديده.
يطلق جميل زوجته فتحية بسبب سمعة أخيها صياح، طلب مظهر من شباب الحاره حراسة الحارة ليلا ويطلب من بشير حراسة الحارة ولكن لن يوافق بشير على ذلك، طلب مظهر زوجته ورده في بيت الطاعة لتعود له، ولكن ترفض وردة ذلك وتطلب الطلاق، يهدد كداس نذير ويخُبره أن لديه خيارين أن يعمل معه أو أن يخبر الظابط الفرنسي عنه.
يُجبر أبو حمدي أبنته ريحانه على الزواج من صياح، لكنها لا تريد الزواج منه لأنها معجبه بـحامد، تذهب فكرية لتخرج والدها أبو سليم من قسم الشرطة وتتنازل عن المحضر، تطلب وردة من مظهر الطلاق، وتطلب عفاف من والدها أن يطلقها من صياح لأنه يريد الزواج عليها.
تخبر فتحية - صياح أنها تريد الرجوع إلى زوجها جميل ولكن يرفض صياح ذلك ويريد معاقبة زوجها على فعلته، تتزوج ريحانه من صياح ويعاتبها حامد على ذلك، يتنازل مظهر عن الدعوة التي قدمها ضد زوجته وردة بطلبها لـ بيت الطاعة، يُشارك مطيع شهيرة ويساعدها من أجل فتح مشغل خياطة ويذهب مطيع إلى السوق من أجل شراء الماكينات الجديدة، تستقبل أهل الحارة فاخر أبن عم مظهر الذي عاد مع زوجته وأخته أمينة بعد غياب سنوات.
يتعارك أبو سليم مع المختار أبو عزو بسبب ابنته فكرية، ينقل فيصل معلومات لـكداس ويخبره عن وصول فاخر إلى الحارة، يُخبر فاخر، مظهر إنه يريد أن يبيع قطعة أرض التي كانت لوالده ولكن يُخبره مظهر أنها بأسم والده وليس والد فاخر، يُخبر حامد الظابط الفرنسي عن وصول فاخر إلى الحارة.
تتدعي ريحانة كسر رجليها لأنها لا تريد الزواج من صياح، تطلب ريحانة المساعدة من شهيرة، يهدد كداس نذير ويطلب منه نقل أخبار أبو حاتم له، يحاول حامد قتل صياح لكن يفشل في ذلك.
يذهب صياح من أجل أن يقدم شكوى للشرطة من أجل معرفة من الذي حاول قتله، يتعارك مطيع مع جميل بسبب مساعدة مطيع لشهيرة، تذهب الشرطة من أجل أخذ عزو والمختار من أجل التحقيق معهما، ويُخبر فرزت- مظهر أن الكومندان يريد رؤيته.
يذهب فاخر إلى مظهر من أجل أخذ ورثة ولكن تُخبره والدة ظافر أن والده لم يترك شيء ويذهب إلى المختار من أجل التأكد، تتزوج ريحانة من صياح ويعلم أنها ليست عذراء وتطلب منه أن لا يفضحها، يريد عزو أن يُعيد طليقته سهام ولكن يطرده والدها.
يطلب المختار من أبنه عزو الأبتعاد عن سهام، يعاني أبو سليم من كلام أهل الحارة على ابنته ويريد أن يثبت براءتها، يجد هارون نذير بالصدفة في الحارة أثناء بحثه عن حامد وكداس ويُخبره نذير عن مكانهم، تريد عزمية أن تُزوج مظهر من أمينة بنت عمه، ولكن لم يوافق مظهر، يجد فاخر وصية والده ويعطيها إلى أخته أمينة من أجل التأكد من ميراثهم، تُخبر أمينة - فاخر أنها لا تريد خسارة عائلتها من أجل الميراث.
يذهب هارون إلى كداس وحامد ويُخبرهم أن أبو الرجا يريد رؤيتهم، يطلب الكومندان من حامد قتل أبو الرجا، ينفعل أبو سليم على عبود لأنه شك بسمعه فكرية، وعند محاولة حامد وكداس قتل أبو الرجا يهرب، ويتعارك صياح مع عزو وتأتي الشرطة من أجل حبس صياح.
تحاول أم سعيد مساعدة إخلاص من أجل الإنجاب، في حين أخر تحاول والدة وردة فتح مشغل خياطه بعد رفض شهيرة المشاركة معها، وبعد أن أطلاق كداس النار على أبو الرجا، تجد جماعة من البدو أبو الرجا وتحاول مساعدته من أجل الرجوع إلى دياره.
يريد صبري ترك بيت والدة فهميه، يدخل فيصل بيت مطيعه وشهيرة في الليل، تحاول القبيلة التي تداوي أبو الرجا معرفة هل هو من قطاع الطرق أم لا، يُخرج مظهر صياح من الحبس وسط فرحة من أهل الحارة لخروج صياح، تريد سعاد أن تشارك شهيرة في المشغل لكن لن توافق شهيرة على ذلك.
يعلم المختار أن عفاف حامل وإنها تريد الرجوع إلى صياح لكن لم يوافق والدها، يطلب فرزت من مظهر مقابلة الكومندان لكنه لم يوافق، يبدأ أبو الرجا التعافي، يريد نذير بيع البيت والهرب للتخلص من حامد وكداس ولكن يعلم كداس ويهدده، تخبر سعاد ابنتها ورده إنها تريد مشاركة شهيرة لمساعدة أخيها بشير وأن تتصدق بالأموال على روح زوجها، بعد إصرار والدة مظهر على زواجة من أمنية يوافق، يعلم كداس العلاقة بين حامد وريحانة.
ذهبت شهيرة إلى المختار من أجل أن يوافق على أن تعود عفاف إلى صياح ويُخبرها المختار إنه سيفكر في الأمر، حرض حامد الكومندان على نذير وبالفعل ذهب مجموعة من الظباط من أجل تفتيش بيت نذير، في حين أخر طلبت والدة مظهر يد أمينة للزواج، يكذب أبو الرجا على القبيلة ويخبرهم أن الفرنساوي هم من أطلقوا عليه الرصاص، توافق شهيرة على أن تشاركها سعاد في مشروع الخياطة.
تحزن وردة بسبب زواج مظهر من أمينة، ذهب هارون مع حامد وكداس إلى البستان لسرقة بيت أبو الرجا ووجدوا الذهب الخاص به، ويطلب حامد من كداس تقسيم الذهب، يحتفل أهل الحارة بزواج مظهر.
يطلب مظهر من وردة العودة له ولكن لن توافق بعد زواجه من أمينة، يطلب الكومندان من حامد مراقبة نذير وتهديده وأن يعاود العمل معهم مجدداً، يتطاول جميل وعزو على صياح ويطردهم أبو حمدي من القهوة.
يحاول فيصل أثارة الفتنة بين أهل الحارة بتحريض من كداس، في حين أخر يحاول صبري أن يُصلح بين أخيه جميل وصياح من أجل إرجاع جميل لزوجته، يُخبر فاخر، مظهر إن والد زوجته إخلاص حبس والده ومات بعد خروجه من الحبس وخطف ابنته حيث أن مظهر كان متزوج من سيدة أخرى قبل أن يتزوج من إخلاص.
أعطى عزو لأخته عفاف دواء من أجل أن يفقدها جنينها بدون علمها حيث أخبرها أنه دواء من أجل تخفيف وجع البطن، وبعد أن أخذت الدواء تألمت وأحضر إليها عزو، أم سعيد حيث أخبرتها أن هذا الدواء سم من أجل أن تفقد جنينها، تخبر أم سعيد صياح بذلك ويقدم شكوى، يتعارك صخر مع أبو محمود زوج أخته بسبب تحدثه على شرف أخته بالسوء، ولكننا نعلم أن فيصل هو من وراء إثارة الفتنة في الحارة.
بعد أن هددت وردة، أمينة تذهب الأخيرة من أجل أن تشتكي لـ مظهر، وتطلب منه أن يطلقها ولكن يرفض مظهر، يذهب كداس إلى أبو حاتم من أجل مشاركته في العمل، يهدد فاخر، مظهر بسبب عدم إعطائه حقه في أرض كيوان، ولكن لم ييأس فاخر وذهب إلى المختار من أجل مساعدته وبالفعل أرسل المختار إلى أبو صفوان من أجل التأكد من أرض كيوان، وذهبا إلى فرزت من أجل إجراء محضر رسمي والإدلاء بالشهادة ضد مظهر.
يطلب أبو محمود من أبو سليم الزواج من ابنته فكرية، أما أبو عزو يريد الزواج من مطيعة، ويطلب يديها من شهيرة، طلب الكومندان من حامد أجراء فخ لـ نذير، حيث طلب حامد من نذير أن يخبئ له سلاح لديه في البيت ولكن كذب عليه من أجل أن يعتقله الجيش الفرنسي وبالفعل أعُتقل نذير هو وزوجته رشيدة، طلب نذير من الكومندان أن يُخرج رشيدة لأن ليس لها علاقة، يوافق الكومندان بشرط قتل نذير، لـ مظهر.
لم توافق والدة فهمية على ترك ابنتها للعيش مع زوجها صبري في بيت عائلته، تطلب ريحانة من صياح عدم تركها لأنها تحبه، تحزن أم سعيد بسبب بُعد ابنتها رشيده عنها، ينقل جميل إلى الظابط الفرنسي مغيث معلومات عن السلاح والثوريين، أما مطيعة رفضت الزواج من أبو عزو، تحرن فهمية بسبب ترك صبري لها.
حاول مظهر التدخل لإقناع جميل أن يعيد زوجته إليه لكنه يرفض، يطلب مظهر من صياح مراقبة فيصل لمعرفة مكان حامد وكداس، تُخبر أم حمدي، أم سليم بأن أبو عزو كان يريد الزواج من مطيعة لكنها رفضت، في ظل محاولات بشير إقناع وردة رفع قضية طلاق على زوجها مظهر، عاتبت أم سعيد، أم حمدي بسبب نقلها للكلام وتعتذر من مطيعة وشهيرة، تطلب إخلاص من فاخر أن يأخذ نصيبه من مظهر بأسرع وقت لكي يعودوا إلى إسطنبول.
طلب جميل من صياح أنه يريد أن يأخذ ابنه من أخته فتحية لكن يرفض صياح اعطائه ابنه ويشتكي عليه جميل إلى الظابط فرزت، يحاول صبري إقناع جميل العودة إلى زوجته فتحية لكنه رفض، أما مظهر بعد أن رفع عليه فاخر القضية من أجل المطالبة بحقه من مظهر يعاتبه مظهر على ما فعله معه ويطلب منه أن يطلق أخته أمينة لكن يرفض مظهر، أما كداس بعد أن شارك أبو حاتم في العمل طلب منه يد ابنته للزواج.
يتزوج كداس من سهام، وأخبر كداس، حامد أن يترك له البيت لأنه سيتزوج فيه، بعد معاتبه مظهر لـ أبو صفوان بسبب ما قاله عنه، تعارك أبو صفوان مع أبو مرعي لأنه ينقل الأخبار لمظهر، يخبر أبو سليم ابنته فكرية أن أبو محمود يريد الزواج منها لكنها ترفض وتريد العودة إلى عزو، وتنتهي الحلقه بإطلاق كداس الرصاص على فاخر.
بعد أن تم إطلاق الرصاص على فاخر انتقل إلى المستشفى وبعد شفائه استجوبه ظابط الشرطة فرزت ويُخبره إنه لا يعرف مَن أطلق الرصاص عليه وأنه لم يتهم أحد، ما زال ظابط الشرطه يحقق في القضية، أما أبو محمود تقدم من أجل خطبة فكرية.
تشك شمسه في أبو الرجا أنه سارق سلاح عواد، بعد معرفة عزو بطلب أبو محمود الزواج من فكرية فهدده وطلب منه الابتعاد عن فكرية، أما محجوب الذي استأجر محل جديد في الحارة بعد أن فضحته زوجته فادية أنه لا ينفق عليهم وغيابه عن بيته بالأيام قرر مظهر مراقبته لمعرفة سره.
قام أبو الرجا بخطف شمس، من قبيلتها قبل أن يكشف أهل القبيلة حقيقته الخطيرة، واعترف لها بحبه، فرفضت الارتباط به، فقتلها، ورآه مشاري ابن شيخ القبيلة فقام بخطفه، أما كداس، بعد أن تزوج سهام فأخبرها إنه سيطلب بعض الأموال من أبيها، بحجة عمل أحد المشاريع للنصب عليهم، يشك مظهر في محجوب، فطلب من عِتمه مراقبته، فاكتشف إنه يصرف أمواله في القمار.
طلب حامد من كداس إن يرسل زوجته سهام إلى عفاف من أجل فضح سر ريحانة مع حامد لكي يقتلها صياح ويتخلصوا منه، وبعد معرفة صياح فضرب ريحانة وطردها من بيته، قرر جميل مسامحة صياح وعودة زوجته فتحية إلى عصمته، بعد أن تأكد فيصل من مراقبة عتمة له فأخبر كداس، بعد معرفة فادية زوجة محجوب بحبسه فطلبت من مظهر التدخل وإخراجه من الحبس، أما أبو الرجا فأخذ مشاري ابن الشيخ إلى البستان وما زال يبحث الشيخ عن ابنه مشاري.
يشتكي أبو حمدي على صياح بسبب ضربه لابنته ريحانة، أما كداس فدخل حارة القصب وخطف ابن مطيعة وقتل شهيرة خانم وطلب من هارون وحورية أخذ ابن مطيعة إلى مكان بعيد، وتنتهي الحلقة بقتل كداس لفيصل.
اتفق مظهر مع المختار أبو عزو الوقوف بجانب بعضهم البعض من أجل التصدي لكداس حيث أن سابقاً قتل صياح بالخطأ ابن كداس لذلك يريد الانتقام منه، في ظل المحاولات العديدة البحث عن أبن مطيعة، أما هارون ذهب إلى أبو الرجا من أجل الاختباء معه هو وحورية، تم الإفراج عن صياح بعد تنازل أبو حمدي عن الشكوى وطلب صياح من أبو حمدي أن يعود إلى زوجته ريحانة، طلب الكومندان من نذير قتل مظهر من أجل الإفراج عن زوجته.
بعد سرقة زهري أموال أبو حمدي تأكد أبو حمدي إنه نصاب، تطلب حورية من هارون بعد هروبهما من البستان أعاده الصبي إلى والدته فرفض لخوفه عليها من أن تُقتل، ذهب نذير إلى مظهر ليُخبره أن الكومندان طلب منه أن يقتله مقابل خروج زوجته من الحبس فـ يطلب منه مظهر إطلاق الرصاص على ذراعه لكي يوافق الكومندان على خروج رشيدة من الحبس، أما أبو راشد ذهب إلى الحارة ليُخبر المختار أن أبو الرجا خطف ابنه.
عادت رشيدة إلى والدتها، أما أبو الرجا خطف حامد وكداس من أجل الانتقام منهم، حرنت سهام بعد معرفتها حقيقة كداس وأخبرت أهل الحارة عن مكان البستان، بعد معرفة الشيخ مشاري مكان أبو الرجا ذهبوا من أجل إعادة مشاري ولكن يقتل أبو الرجا، مشاري. قررت وردة العودة إلى مظهر، طلب أبو محمود من صخر عودة زوجته إلى عصمته، أما أبو عزو فطلب من أبو سليم مسامحته وإعاده فكرية إلى عزو.