يتفق فيصل مع صديقه خلف على اصطحاب مطر معه دون علم هيا، التي تبلغ الشرطة عن اختفاء شقيقها، وتتشاجر معها خالتها أم خالد وتصر على إيداع مطر مستشفى الطب النفسي.