يُصدم نبيل لوفاة حياة وينهار نفسيا، في حين تتولى جاكلين رعاية حفيديها التوأمين، وتخاف أنجو من فقد عملها لفشلها في كتابة قصة جديدة، وتحزن لورا لتعدد علاقات أمها، وتبحث لين عن عمل جديد.