يحاول عشيق أم لورا التقرب من ابنتها، ويوافق نبيل على اختيار مربية لأولاده، ويتذكر الأخير كيف تعرف على زوجته حياة، وتقرر أنجو استغلال الأمر وتتقدم لوظيفة المربية حتى تساعدها في استكمال قصتها.