في إطار درامي مشوق تدور الأحداث خلال فترة الكساد الكبير، حيث تعمل (سيسيليا) في إحدى الكافيتيريات، حيث تحاول الهرب من حياتها المملة، ويعمل (باكستر) كمهندس ديكور في أحد الأفلام بعنوان (زهرة قرمزية من القاهرة)، تذهب (سيسيليا) لرؤية الفيلم لترفع من روحها المعنوية، لتحدث مفاجأة تغير مجرى الأحداث.
تحلم سيسيليا بالعثور على رجل أحلامها، لتتغير حياتها عند مشاهدة فيلم سينيمائي.