بعد الهروب من الوطن، الأمير (ناريش كومار سينغ)، يدعو نفسه الآن (ديليب سينغ)، يسافر على متن سفينة ويلتقى بـ(ريتا)، بعد سلسلة من سوء الفهم يقعان معا فى الحب، عندما يعود للوطن يجد أن الأمور قد تغيرت وأن أخيه قد قتل، وتم الاستيلاء على عرش أسرته، ليسعى من أجل إثبات هويته القديمة من أجل أن يعود ويحكم ما يخصه ويخص أسرته.