يكتشف العالم الكندي (مالرو) أن جثث ثلاثة من الجنود السوفييت التي تم دفنها في الصحراء الجليدية الكندية قبل خمسين عاما قد أدت درجة البرودة الشديدة إلى تجميدها، ولم تقضِ عليهم، وتركتهم في حالة جينية متحورة، مثلت خطراً شديداً، وستنشر الفوضى والدمار في أرجاء البلاد؛ لذا يحاول ابتكار وسيلة لمواجهتهم، والقضاء عليهم.