بعد انفصال الأبوين ، يتوجه الشقيقان (ليا)، و(أدريان) برفقة أخيهما الأصم الأبكم (ثيو) من منزلهم في (باريس) إلى مزرعة أجدادهما بول وإيرين ، ورغم السأم الشديد الذي يعتري الأشقاء الثلاثة من الحياة الرتيبة في بلدة الأجداد ، وانشغال الجد (بول) في العمل في زيت الزيتون ، إلا أنهم يبدءون في اكتشاف جوانب أخرى مبهجة للحياة في هذه النواحي .
يسافر ثلاثة أشقاء لﻹقامة لدى أجدادهما في منزلهما، ويبدوؤن في اكتشاف جوانب جديدة للحياة في هذه المنطقة