يخطف رياض زعيم العصابة - تارا، ويطالب وائل بتسليم الخرائط مقابل الإفراج عنها، وتنهار أم تارا عندما تعلم بذلك.
يقابل وليد تارا ويقرر مساعدتها، ويخبر وائل شقيقه أمير بما حدث لزوجته تارا، ويوافق على تسليم الخرائط لرياض.
يعتقد رياض بقتل أمير لسمر، ويتفق وائل مع وليد على تهريب تارا من محبسها، في الوقت ذاته يتوجه أمير لتسليم الخرائط لرياض، وتخبر تارا - وليد بأن ماجدة حامل منه.
يصطحب وائل لتارا ويعيدها للمنزل، ويثور رياض عندما يعلم بهروب تارا، ويسعى وائل ﻹخفاءها لفترة حتى لا يصل أحد لها مرة أخرى.
يثور أمير لعدم تمكنه من رؤية تارا، ويستعد نسيب والد أمير ووائل لخوض الانتخابات، ويُصدم وائل عندما يعلم برغبة تارا في استمرار زواجها من أمير وعدم حصولها على الطلاق.
تستاء سهى لعودة تارا ﻷمير، فيساوم وليد الأولى حول معرفة والد جنين ماجدة مقابل مساعدتها في إفساد علاقة تارا بأمير.
تارا تخبر وائل بعلاقة وليد وماجدة، وأنه والد جنينها، ويخبر الأخير - رياض أن مها هي والدة تارا فيخطفها.
يقلق أمير من بقاء تارا بصحبة وائل طوال الوقت، وتنافس المحامية ميريام - نسيب في الانتخابات، ويكتشف رياض أن تارا ابنته من مها.
يندم رياض على ما فعله مع ابنته تارا، ويوعد مها بتعويضها، ويقتحم نسيم مكتب ميريام لرفضها مقابلته، وتخبر فاتن ابنها أمير بسفر ماجدة، ويعرض وائل على تارا الهروب خارج البلد.
يتذكر وائل كيف تعرف على تارا ووقع في حبها، ويطلب رياض من مها عدم إخبار أحد بأبوته لتارا، ويساعد رواد - أمير في معرفة مكان تارا.
رياض يواجه وليد بتهريبه لتارا، ويخبر أمير - مها بشكه في أن وائل وراء خطف تارا، وتنافس ميريام - نسيب في برنامجه الانتخابي وتعتمد على المرأة.
توافق تارا على السفر مع وائل فيطلب الأخير من ميرا جلب جواز سفر تارا، ولكن أمير يصل إلى مكان تارا قبل سفرهما.
تصر تارا على الإقامة في منزل خالتها لينا، وتحاول يمنى إقناع نسيب بالانسحاب من الانتخابات، ويقرر رياض الابتعاد عن حياة العصابات إرضاء لمها.
تقترح مها على تارا افتتاح أتيليه، ويتفق فايز مع وليد على التعاون بعد إنهاء عمل رياض معه، ويعود وائل للعمل بالشركة مع أمير مما يُغضب الأخير.
تحقق الشرطة مع تارا حول قضية خطفها، وتعود ماجدة من السفر، وتطلب من أمير إخبار طبيبها بأبوته لجنينها.
يكشتف وليد أن مها والدة تارا، وتتشاجر الأخيرة مع أمير بسبب علاقته بماجدة، وتثور فاتن لرغبة نسيب الانسحاب من الانتخابات.
تبدأ الانتخابات، ويرشح نسيب - ميريام، ولكن الأول يفوز بالانتخابات، ويعرض على ميريام التعاون معه لتحقيق عدالة المرأة.
وائل ينصح أمير بتسليم نفسه للشرطة لتسليمه الخرائط لرياض، وتفكر ماجدة في الإجهاض، وتخبر تارا - مها بأن وليد هو الذي ساعدها على الهروب.
وليد يخبر فايز بشكه أن تارا ابنة رياض، ويتوجه أمير لقسم الشرطة للإبلاغ عما فعله بالخرائط.
وليد يؤكد لفايز بمعرفة رياض لكل خططهما القادمة، وتطلب سها من وليد مساعدتها في التقرب من أمير مقابل عودة ماجدة له، ويقابل رياض - تارا ولا يستطيع إخبارها بأنه والدها.
تسعى سها إقناع ماجدة بالعودة لوليد ونسيان أمير، الذي يخبر تارا بقرار اعترافه بجنين ماجدة، ويختلف أمير ووائل حول إدارة المشروع الجديد بالشركة.
يحاول وليد الضغط على ماجدة لمعرفة والد جنيها الحقيقي، في حين يطلب أمير من ماجدة الابتعاد عنه مقابل اعترافه بحملها.
يكشف وليد لماجدة بتصويرها أثناء إقامتها علاقة سويا، ويهددها إذا لم تعود لها بنشر الفيديوهات، وتخبر تارا- وائل بصفحها عن أمير ورغبتها في العودة له.
تطلب ماجدة من سها مساعدتها في الحصول على الفيديوهات من وليد. ويتشاجر أمير مع تارا لخروجها مع وائل دون علمه.
تقرر ماجدة خداع وليد وإيهامه بالعودة له، ويصر رياض على إخبار تارا بأبوته لها، ويطلب وائل من الأخيرة عدم العودة لأمير، ويتفق فايز مع رياض على تسليمه الخرائط.
ماجدة تخبر سها بأخذ أموال من أمير وباعترافه بابنه ثم ستسافر إلى الخارج، ولكن وليد يخبر أمير بعلاقته بماجدة وأن الطفل ابنه هو.
أمير يواجه ماجدة بعلاقتها بوليد وكذبها عليه، ومها تخبر تارا بأن والدها ما زال على قيد الحياة.
تفتش ماجدة في هاتف سها وتتأكد من تعاونها مع وليد ضدها، ويتهم أمير - تارا بتلاعبها مع شقيقه وائل للاختيار بينهما.
يطلب وائل من تارا الاختيار بينه وبين أمير، ولكن الأخير يرفض العودة لتارا، ويقرر الانفصال عنها، وعلى الجهة الأخرى يطارد وليد - ماجدة ويحاول الوصول لها.
يخبر رياض - فايز بأن الذي سرق الخرائط وليد، فيخطف الأخير تارا ويهدد بقتلها وينقذها رياض وأمير ويُقتل وائل، ويدخل وليد السجن، وتضع ماجدة ابنها.